جبران بـاسـيـل مـن بـعـبـدا بـعـد لـقـائـه الـرئـيـس عـون:
- نحن من مدرسة "الحوار طريق الخلاص".
- نحن واقعون تحت نظام مالي واقتصادي "يُشلّح" اللبنانيين أموالهم وحان الوقت لوقف هذا "التشليح" بخطة معاكسة تُغيّر النظام القائم "ما فينا نردّ الأموال للناس بنفس السياسة الاقتصادية".
- مَن يرفضون الحوار يرفضون الحلول للمواضيع الثلاثة المطروحة على جدول أعماله رغم أهميتها وذلك لأسباب سياسيّة وانتخابيّة فالبلد لا يمكن أن ينهض من دون الاتفاق على كيفية حمايته والمشاكل التي نعاني منها لا تُحلّ بالإنتخابات بل بالجلوس معاً على طاولة حوار.
- بغضّ النظر عن نتيجة الانتخابات فالمواضيع الثلاثة المطروحة لن تُحلّ إلا بالحوار مع فارق واحد هو خسارة الوقت.
- رفض الحوار يؤدّي إلى نتائج كارثيّة يتحمّل مسؤوليّتها من يرفض هذا الحوار.
- هناك مواضيع يجب أن يعالجها مجلس الوزراء ومسؤولية التعطيل يتحمّلها "حزب الله" فالثنائي الشيعي ورئيس الحكومة الذي يتلكأ بواجباته جميعهم مسؤولون والبلد ممنوع أن يُترك بهذه الطريقة.
*- رداً على عودة حزب الله إلى الحكومة:* "ما منمون عليه ولو منمون عليه كان رجع".
- طرحت على الرئيس أن يجري الحوار "بمن حضر" ونحن لسنا بفريقين بل أكثر "ونحنا لحالنا".
- الكذب" عندما يقول أحد أنه عندما يربح الإنتخابات سيخفض الدولار "وهيدا غش للناس وما حدا رح ياخد الأكترية".
